أما البحث الجديد فيدل على أن الحميات الغذائية الصحية نفسها تتفاوت في مناسبتها للصحة النفسية.

الاستعلاء على الآخرين والاعتقاد برفعة مكانته مقارنة بهم.

كما أنّ شدة الصدمة النفسية والمدة التي تحتاجها للعلاج أيضًا تختلف من شخصٍ لآخر، فقد تزول الأعراض وتُشفى خلال مدةٍ لا تتجاوز بضعة أيامٍ أو أسابيع، بينما تستمر لدى البعض الآخر لفتراتٍ طويلةٍ يمكن أن تصل إلى عدة سنوات.

إن تناول الأطعمة المغذية يؤدي إلى زيادة مستويات الطاقة لديك مما يجعلك مستعدًا للقيام بجميع الأنشطة اليومية، على سبيل المثال: شرب كمية كافية من الماء واستهلاك كميات معتدلة من الكافيين والسكر يساعدان في تنظيم مستويات الطاقة لديك.

حتى إن وُجد واحد أو أكثر من عوامل الخطر هذه، فإن هذا لا يعني بالضرورة الإصابة بالسُمنة. بل يمكنك التصدي لمعظم عوامل الخطر عن طريق اتباع نظام غذائي والنشاط البدني وممارسة التمارين الرياضية.

ومن الأطعمة التي تحتوي على الحبوب الكاملة والغنية بالألياف:

تشمل هذه الأدوية الستيرويدات وبعض مضادات الاكتئاب والأدوية المضادة لنوبات الصرع وأدوية السكري والأدوية المضادة للذهان وبعض حاصرات مستقبلات بيتا.

فقدان الأمل، والشعور بالحزن، وسرعة الانفعال في معظم الأوقات.

وعندما نصل إلى هذه المرحلة، نصل بالتالي إلى النتيجة المرجوة إما بزيادة الوزن أو بتخفيضه أو علاج أمراض أخرى.

اليأس وفقدان الرغبة في ممارسة مختلف النشاطات والأعمال اليومية.

عدم استخدام سلوكيات التطهير، مثل تقييد السعرات الحرارية أو القيء أو الإفراط في ممارسة الرياضة أو استخدام ملين أو مدر للبول للتعويض عن النهم.

وحتى الأنشطة اليومية تستهلك قدرًا أقل من السعرات الحرارية بسبب وسائل الراحة كأجهزة التحكم عن بُعد والسلالم المتحركة ومواقع التسوق الإلكتروني وخدمات المطاعم والمصارف التي تُقدم للعملاء داخل سياراتهم.

يمكن أن ترجع السمنة لدى بعض الأشخاص إلى أسباب طبية، مثل قصور الدرقية ومتلازمة كوشينغ ومتلازمة برادر-فيلي وغيرها من نور الحالات.

إذا ساورك القلق حيال الوزن أو المشكلات الصحية المرتبطة بالوزن، فاسأل خبراء الرعاية الصحية عن كيفية التحكم في السُمنة.